الحالين، وكلمة الأسماء بها مد واجب متصل يقرأ فيه ورسن حمزة بالمد الطويل ويقرأ باقي القراء بالتوسط وسبقة الأدلة، وعند الوقف على كلمة الأسماء يكون لحمزة في الهمزة الأخيرة ثلاثة الإبدان وكذلك هشام. 2- والدليل ويبدله مهما تطرف مثله ويقصر أو يمضي على المد أطولا. 3- ودليل موافقته شام لحمزة في حال الوقف في الهمز المتطرف
قول الناظم ومثله يقوله شام ما تطرف مسهلا. 4- ودليل مخالفة خلاف العاشر لحمزة قول الناظم وحقق همز الوقف والسكت أهمنا. قوله تعالى عرضهم على ميم جمع بعدها محرك سبق بيان نظيرها. كلمة الملائكة سبق بيان ما فيها في الآية السابقة. قوله تعالى أنبئوني بهذه الكلمة مد بدل. سبق بيان مذاهب القراء فيه. ولحمزة حال الوقف ثلاثة أوجه.
له التسهيل والابدال والحذف. درل التسهيل قول النظم. وفي غير هذا بين بين ودليل الإبدا لقوله ورخفة بعد الكسر ذى الضم أبدلا بياء وعنه الواو في عكسه ودليل الحذف قوله ومستهزئون الحذف فيه ونحوه وضم إذا ما أردنا أن نطبق الأوجوه الثلاثة لحمزة حال الوقف فنقرأها كذا، نقرأ بالتسجيل هكذا أمبغوني، وبالإبدال هكذا أمبيوني،
وبالحذف هكذا أمبوني. قوله تعالى بأسماء في الهمزة الأولى لحمزة في حال الوقف وجهان، التحقيق والإبدال ياءً، التحقيق من قول نعظم وما فيه يلفى واسقا بزوائر دخلنا عليه فيه وجهان أعملا والإبدال ياء من قوله ويسمع بعد الكسر والضم همزه لذا فتحه ياء وواو محولا أما الهمزة الثانية ففيها خمسة أوجه ثلاثة الإبدال والتسهيل
بالروم مع المد والقصر دلل الإبدال قول ناظم ويبدله مهما تطروف مثله ويقصر أو يمضي على المد أطولا ودليل التسيل بالروم قوله وما قبله التحريك أو ألف محركا طرفا فالبعض من روم سهلا ودليل المد والقصر حال التسيل قول الناظم وإن حرف مد قبل همز مغير يلز قصره والمد ما زال أعدلا وبناء على ذلك يكون لحمزة حال الوقف على هذه الكلمة
عشرة أو جه نحقق الهمزة الأولى وعلى هذا الوجه 5 القياس التي هي في الهمزة الثانية ثم نبدل لهمزة الأولى وعلى هذا الوجه الأوجه الخمسة في الهمزة الثانية وله شام في حال الوقف خمسة أوجه في الهمزة المتطرفة فقط وهي ثلاثة الإبدال والتسهيل بالروم مع التوسط والقصر ودلل موافقته لحمزة في الهمزة المتطرفة قول ناظم ومثله يقوله
شامٌ ما تطرُوفَ مسهِناً قوله تعالى هؤلاء بهذه الكلمة مدّان الأول مدٌ جائزٌ منفصل سبق بيان نظيره أما المد الثاني فمدٌ واجبٌ متصل سبق بيان نظيره كذلك وعند الوقف على هذه الكلمة يكون لحمزة في الهمزة الأولى ثلاثة أوجو التحقيق مع المد الطويل والتسهيل مع المد والقصر دليل التحقيق قول الناظم وما فيه يلفى واسطا بزوائد
دخلنا عليه فيه وجهان أعملا ودليل التسهيل قوله سوى أنه من بعد ما ألف انجرى أسهله مهما توسط مدخلا وسبق بيان دليل المد والقصر حال التسهيل أما الهمزة الثانية ففيها خمسة القياس ثلاثة الابدال والتسهيل بالروم مع المد والقصر وسبقة الأدلة وبناءً على ذلك يكون لحمزة حال الوقف على هذه الكلمة خمسة عشر وجهًا يمتنع منها وجهان
فلا يجوز أن نقرأ بالتسهيل مع المد في الهمزة الأولى مع التسهيل مع القصر بالروم في الهمزة الثانية ولا يجوز أن نقرأ بالتسهيل مع القصر في الهمزة الأولى مع التسهيل بالروم مع المد في الهمزة الثانية فلا بد أن نسوي بين المدود حالة تسهيل وبناءً على ذلك يكون لحمزة مع تحقيق الهمزة الأولى خمسة أوجه في الهمزة الثانية وله حالة
تسهيل مع المد في الهمزة الأولى أربعة أوجه في الهمزة الثانية وهي ثلاثة الإبدال والتسهيل بالرومي مع المد وله حالة تسهيل الهمزة الأولى مع القصر أربعة أوجه في الهمزة الثانية وهي ثلاثة الإبدال والتسهيل بالروم مع القصر. وله شام حال الوقف خمسة أوجه في الهمزة الثانية وهي ثلاثة الإبدال والتسهيل بالروم مع التوسط والقصر.
قوله تعالى هؤلاء همزتان مكسورتان من كلمتين. يقرأ قالون والبزي بتسهيل الهمزة الأولى مع التوسط والقصر. 2- والدليل قول ناظم وقالون والبزي في الفتح وافقا وفي غيره كليا وكلوا وسهلا 3- ولأبي عمر الأسقاط في الهمزة الأولى مع القصر والتوسط والدليل وأسقط لولا في اتفاقهما معا إذا كانت من كلمتين فتل على 4- ولورشل وقنبل وجهان في
الهمزة الثانية تسهيل الهمزة الثانية وإبدالها حرف مد مع المد المشبع ولورش وجه ثالث وهو إبدال الهمزة الثانية ياء مكسورة. إذن لورش ثلاثة أوجه ولقنبل وجهان. دليل التسهيل في الهمزة الثانية ودليل الإبدال لكل من ورش وقنبل قول الناظم ولخرى كمد عند ورش وقنبل. وقد قيل محد المد عنها تبدلا، ودليل إبدال الهمزة الثانية ياء
مكسورة قول ناظم، وفي هؤلاء والبغاء لورشهم بياء خفيف الكسر بعضهم موتلا، وهذا الوجه الثالث خاص بورش. ولأبي جعفر ورويس وجه واحد في الهمزة الثانية وهو التسهيل بين بين، والدليل وحال اتفاق سهل الثاني إذ طرى. ويقرأ باقي القراء بالتحقيق في الهمزتين، ودلل التحقيق لروح قول ناظم، وحققهما كالاختلاف يعيو إلى. وهنا تحرير لكل
من قالون والدوري عن أبي عمر على وجه التوسط في المد المنفصل، حيث إنه لا يأتي إلا التوسط حال الإسقاط مع التوسط في المد الجائز المنفصل للدوري عن أبي عمر. ولا يجوز أن نقرأ بالتوسط في المد الجائز المنفصل مع القصر حال الإسقاط فلا بد من التوسط في المد الجائز المنفصل مع التوسط حال الإسقاط هكذا هؤلاء إن كنتم أما قالون
فعندما نقرأ له بالتوسط في المد الجائز المنفصل ونسهل الهمزة الأولى لا يأتي إلا التوسط حال التسهيل على رأي بعض العلماء فنقرأ هكذا هؤلاء إن كنتم. ومن العلماء من جوز القصر حال التسهيل لقالون مع التوسط في المنفصل فنقرأ هكذا هؤلاء إن كنتم. يقول الشيخ الحسيني في اتحاف البريا بتحريرات الشاطبية وفي هؤلاء المدها مع قصر ما
تلاه لهم نعم سقط ولا مسهنا وعملنا على منع القصر في لاء حال التسهير لقالون مع التوسط في المد الجائز المنفصل. كما هو في البدول الزاهرة للشيخ عبد الفتاح القاضي رحمه الله تعالى. قوله تعالى كنتم صادقين. ميم جمع بعدها محرك سبق بيان نظيرها. وبعد هذا البيان يكون جمع هذه الآية على النحو التالي. أولاً نبدأ بقالون بالإسكان
والقصر في المد الجائز المنفصل مع التسهيل مع التوسط. هكذا. فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين ثم نعطف له القصر حال التسهيل مع القصر في المد الجائز المنفصل هكذا هؤلاء إن كنتم صادقين بعد ذلك نقرأ بالتوسط في المد الجائز المنفصل مع التوسط حال التسهيل هكذا فقال أمبئوني بأسرع مائه هؤلاء إن كنتم صادقين نقرأ لأبي
عمر بالقصر مع الإسقاط مع القصر هكذا فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين ثم نقرأ بالقصر في المد الدائز المنفصل مع التوسط حال الإسقاط هكذا هؤلاء إن كنتم صادقين ثم نقرى للدورية عن أبي عمر بالتوسط فيهما هكذا هؤلاء ان كنتم صادقين ويمتنع الإسقاط مع القصر حال التوسط في المد الجائز المنفصل بعد ذلك نأتي بابن عامر
بالتحقيق مع التوسط هكذا هؤلاء إن كنتم صادقين بعد ذلك نأتي برويس بالقصر مع التسيل في الهمزة الثانية هكذا هؤلاء إن كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بروح بالقصر مع التحقيق في الهمزتين هكذا هؤلاء كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بالصلة لقالون مع القصر مع التسهيل مع التوسط هكذا ثم عرضوا فقال أنبئوني بأسماء اندرج معه في هذا الوجه
البزي بعد ذلك نأتي بالقصر حالة تسهيل مع القصر في المد الجائز المنفصل هكذا هؤلاء ان كنتم صادقين هؤلاء إن كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بقنبل بتسهيل الهمزة الثانية هكذا هؤلاء إن كنتم صادقين ثم نأتي بالإبدار له مع المد المشبع هكذا هؤلاء ان كنتم صادقين بعد ذلك نأتي لأبي جعفر بالحذ في أمبئوني مع تسهيل الهمزة الثانية مع
القصر هكذا فقال أمبوني بأسماء هؤلاء ان كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بورش بالمد الطويل مع القصر في البدل هكذا. فقال انبئوني باسماعي بعد ذلك نأتي بالإبدال مع المد المشبع الورش هكذا هؤلاء إن كنتم صادقين ولم نحرر البدل مع المد العارض هنا ومن العلماء من ذهب إلى التحرير فقال مع قصر البدل نأتي في العارض للسكون بالقصر
والتوسط والمد الطويل ومع توسط البدل نأتي في العارض للسكون بالتوسط والمد الطويل ومع المد في البدل نأتي في العارض للسكون بالمد فقط. وعملنا على عدم هذا التحرير فلا نحرر العارض للسكون مع البدل وإنما نحرر البدل الموصولة مع البدل العارض الموقوف عليه. وهذا ما في التحفة المرضية لفضلة الشيخ محمد سالم رحمه الله تعالى.
بالسكت في قل لخلف عن حمزة مع تحقيق الهمزتين هكذا وعلم آدم الأسماء إن كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بترك السكت لخلاد حيث إن خلاداً اندرج مع خلف في وجه السكت بقي له وجه ترك السكت فنأتي به هكذا الأسماء كلها ثم ونحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن
نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن إذا كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بالتوسط في مد البدل مع ثلاثة الأوجه في هؤلاء لورش هكذا وعلم آدم لأسماء كله فقال أنبئوني بأسماء بعد ذلك نأتي
بالإبدال في الهمزة الثانية مع المد المشبع هكذا ومع ذلك نأتي بإبدال الهمزة الثانية ياءً مكسورةً هكذا كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بالمد الطويل في البدل مع الأوجه الثلاثة في هؤلاء إن ورش هكذا وعلم آدم لسماع بعد ذلك نأتي بالإبدال في الهمزة الثانية مع المد المشبع هكذا هؤلاء كنتم صادقين بعد ذلك نأتي بإبدال الهمزة الثانية
ياءً مكسورةً هكذا هؤلاء كنتم صادقين